هذه هي غزة قبل عام ، هكذا كانت تماما دون منازع ، ربما الصور مؤلمة لكن هذه هي الحقيقة ويجب تقبلها كا هي ......................
يا غزة المكلوم يا وجع الرجال
قولي ولا تخشَيْ سؤال
أشلاءُ مَنْ ؟ تلك التي نُثرت على شجر الحديقة
ودماءُ مَنْ ؟ تلك التي سالت على الطريق العتيقة ؟
فستان شهدٍ أم ضحى؟
أقلام يحيى أم محمد أم لمى ؟
تلك المبعثرة التي كانت تسمى غرفة تؤوي الصغار !!
كانوا هنا ..
في غمضة العين التي يا ليتها لم تستفق يوماً لتروي ما جرى !!
كلمات ابتسام
هذه أهون الصور التي اخترتها لكم خوفا من ازعاجم ، لأن باقي الصور مؤلمة مزعجة مرعبة ليس لها وصف ، لكنهم الان في الجنة ياليتنا معهم .........
اما الطرف الاخر الذي لا أريد ذكر اسمه ،،،،،،،،،،، فله يومه الذي وعد به
آهات غزة